الاثنين، 12 سبتمبر 2011

هوا فى ايه ؟؟ :S



طب أعمل ايه أنا ؟؟

يعنى رغى البنات ع الفاضى والمليان 
ورغينا عشان بيقولو ان الحكاوى بتخفف الألم

عياط وعيطت عشان متقولوش بسيب ف نفسى

نكد على خلق الله ونكدنا عشان مبقاش كئيبة لوحدى ..
أصلى مبحبش أعمل حاجة وغيرى نفسه فيها .. آه بعدين يبصلى ف النكد بقى ويروح 
 منى بعد الشر !!!

ضحك وهزار بردو أما ابقى على أخرى عشان انسى .. وضحكت بعلو صوتى


كونت صداقات بعدد شعر راسى عشان محسش انى لوحدى وكلهم بدعى ربنا ما يحرمنى
منهم ..  بس بردو مش هفضل اعتمد ع الناس ف فرحى وحزنى

وأخيرا زفت مدونة ونيلتها .. حتى البوست ده بكتبه ولسه مضايقة :(

حتى المعارض الخيرية يا ربى رحت ونويت النية لله بس ثم ان النكد يحل عنى لما اشوف حد
 محتاج مبسوط  .. بس نقول ايه بقى . لقيتها بتفشل على وشى فشل ذريع لدرجة انى حسيت
انى نحس حتى ف الخير :|


 مفاضليش كده إلا كام معصية من اللى البشر بيعملوها عادى يعنى ويبقو مباسيط بعدها


 أضرب بانجو أشربلى كاسين أى حاجة يعنى اشمعنى هما يعنى :S 

بس ماسكة نفسى عشان بقول مش ده الآخر بردو


 أكيد فى حاجة ربنا خلقنى ليها عشان أبقى مبسوطة وانا بعملها بس انا مش لاقياها ..


 مفيش حاجة كده أعملها مرة وابقى مدمناها كل ماجى اضايق اعملها ؟ !!! :S


يارب  أعمل ايه عشان أحس انك جنبى وانك بتمدنى بقوة من عندك انت بس .. أكون بسببها


 فرحانة ؟؟؟؟

الثلاثاء، 16 أغسطس 2011

قاللك ايه ... قاللك آه





لأاااااااااااااااا مفيش حاجة اسمها "آه" من هنا ورايح

هقول لأ عشان عارفة ان انا معنديش الحكمة انى اخد القرار الصح ف الوقت المناسب
 ومندمش عليه ,عشان كنت طايشة وكنت بقول على كل حاجة
" آه "

وبقول

"يعنى ايه أسوأ حاجة ممكن تحصل ؟ وادينى بجرب واتعلم "
بس اكتشفت انى مش بتعلم وانى بتكسف أقول 
لأ وبتكسف أرفض حاجة لحد

عشان كنت بحب أسهل ع البشر مشاكلهم بإنى أكون جزء م الحل دايما
 وان كل حاجة عندى "بيس" و"مفيش حاجة تستاهل تتعقد" .. و"انا معاكو ف أى حوار"
والاقى بعد كده انى نسيت انى قلت كده أو انسى انى المفروض اعمل اللى اتطلب منى ..
بكل بساطة عشان كنت بكابر ومكنتش حابة أعمله م الاول
كل كمات الموافقة والخضوع والتسهيل مش هتبقى على لسانى خلاص

لأ كإجابة لأى سؤال أو طلب بتفتحلى المجال انى ممكن أوافق أو آخد وادى ف الحوار 
لحد ما اقتنع أو احس ان اللى ادامى يستاهل "آه"
انما لو قلت آه

يبقى موافقة ومفيش مجال للتراجع وانا اللى هبقى ظلمت نفسى 
انى مديتهاش الفرصة انها تعرف هيا عايزة كده ولا لأ
مش لازم اكون عارفة انا عايزة ايه بس المهم انى اكون عارفة انا مش عايزة ايه
.. بمنع ايه عن نفسى وبمنع اللى حواليا من ايه عشان ملقانيش فجأة مخنوقة ومتضررة 
بوجود حد/ حاجة ف حياتى وانا مش عارفة السبب

انما خلاص وقت انى ابقى كارت الحظ لكل الناس ده معدش موجود
أنا هبقى كارت الحظ للى يستاهل واللى قدر كل مرة قلت فيها "لأ" وأنا فعلا 
مش عايزة أو مش هينفع ,ويحاول مرة واتنين وعشرة من غير ما يزهق وهوا عنده الأمل 
والثقة انى مبقولهاش من فراغ.


لآاااتى خلال الفترة القادمة هتكون :

نمبر وان -أهو انا عاملة مدونة مخصوص عشان اقول كلمة نمبر وان دى :D -
لأ للحب أو بمعنى أصح انى افتح قلبى لأى حد الفترة دى مش طالبة وجع قلب بصراحة
- قال يعنى انا كنت مقطعة نفسى سهوكة قبل كده يعنى بس مش مهم -
نمبر تو 
لأ للكومنتات السخيفة بتاعة الناس اللى حواليا فاكرين انى هاخدها على قلبى زى كل مرة
 واسكت أو لو فاكرين انهم عايزين يفوقونى مثلا إنما لأ كل شىء سلف ودييييييين
نمبر ثرى 
لأ لأى حد عايز يدخل حياتى غصب عنى أو يعرف حاجة بلوى الدراع أو يتصرف 
ف شئونى بمزاجه
نمبر فور
لأ لرغباتهم و لأ لرغباتى
نمبر فايف
لأ لنفسى لما تحب تستهبل عشان مبقتش أعرف أمنع شيطانى انه يغوينى
 وهلتزم بمقولة سيدنا على بن أبى طالب
"والنفـس تعلـم أنـى لا أصادقهـا ... ولسـت أرشـدُ إلا حيـن أعصيهـا




اسبيشيال ثانكس :لصديكتى الصدوكة رفيكة دربى وكفاحى :D ..
شكرًا عشان فهمتينى وقدرتى أنا ليه بقول لأ 
رغم انى مكنتش متخيلة انى هعرف اشرح لحد الموقف
وكنت محتفظة بالأسباب لنفسى بس انتى وفرتى عليا كتير :)


وأخيرًا بقى .. سمعنى سلام كبير أوى لست الشحرورة وقول ورايا

لأه ..


تيرارارارا



لأه :D

تحديث :

الكتاب اللى انا حاطاه فوق ده بيوضح بالتفصيل انا ليه لازم أقول لأ

كنت عايشة ف المود لحد ما لاقيته ادركت انى فعلا صح وبدأت اقراه عشان الكلمة دى تستاهل

بنصحكم بيه :)





الاثنين، 15 أغسطس 2011

خزعبلاتى (2) :D


بَعْضُ الْقَرَارَاتِ الَّتِىْ نَحْسَبُهَا مَصِيْرِيَّةً إِذْ نَحْنُ سَائِرُوْنَ فِىْ دَرْبِ الْحَيَاةِ
نَتَّخِذُ لِأَجْلِهَا أَسْخَفَ الْتَّصَرُّفَاتِ وَلَا يَبْدُو لِلْبَعْضِ إِلَا أنَّهُ تَصرفٌ أَحْمَقٌ
لَا يَلِيْقُ بِمَا يَنْبَغِىْ أَنْ يَُتَّخَذَ وَقْتَهَا .. وَلَكِنَّهُمْ لَا يُدْرِكُوْنَ كَمْ نَشْعُرُ بِالسَخَافَةِ
 وَاحْتِقَارِ أَنْفُسِنَا حِيْنَ قمنا بماهوَ مَطْلُوْبٌ فِىْ الْوَقْتِ الْمُنَاسِبِ ..
لَيْسَتْ كُلّ الْقَرَارَاتِ الْصَّحِيْحَةِ مُلَائِمَةً لَكِ وَرُبَّمَا يَلِيْقُ بِكَ بَعْضُ الْحُمْقِ
مَادُمْتَ لَنْ تَتَمَيَّزَ بِهِ وَلَنْ يُضِيْرَكَ فِىْ جُمْلَةِ النَّتَائِج.


الثلاثاء، 9 أغسطس 2011

نريد حلًا :(




ماهو حاجة من اتنين
يا إما دى أجندة خارجية بتحاول العبث بدس جواسيس داخل أسرتنا المبجلة
يا إما دى عين من اللى بتفلق الحجر بس مصابتش الحجر وصابت حد مننا
وغالبا العين دى من نوع (العيون المدورة ذات الحدقةِ المنغلقةِ على نفسِها لكن حينَ 
تصوّبُ أشعتها تحت الصفراء تجاهَ  شخص ... يبقى قول عليه يا رحمن يا رحيم)
يا ترى في حاجة ممكن تكون غير كده أو اننا كنا واخدين مقلب ف نفسنا
-وشكله طلع مقلب زبالة ف الاخر- :|
بس عادى جدا الموضوع بسيط والوضع تحت السيطرة غير انه قديم قدم الأزل فبقى
chronic case  :D 


عاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

الأحد، 7 أغسطس 2011

خزعبلاتى (1) :D


  •      لا يتملكنى ذلك الشعور بالفضول تجاه البعض وهو فى نواميسى رمز للحب

     والاهتمام ..
    وهناك بعض من البشر يتملكنى تجاههم عمّ إذا كان ذكرى يدور بخلدهم

    فى تساؤلاتهم الخاصة أم ماذا؟؟؟

  • من السهل علينا تغيير أنفسنا تبعا لكوننا نتمتع بالمرونة ولا يمنعنا عن ذلك إلا كبرياؤنا

    ,
     اعتزازنا وكرامتنا المفرطة قد تؤدى إلى تزييف القيم والمثل العليا لتغيير أمة بشرية ,

    وإن كان ذلك ممكنا بقوة الإقناع ومهارات ذاتية.

الخميس، 4 أغسطس 2011

حبة تقدييييييير



 مش عشان عايزة أقربله أكتر أو أصاحبه ولا أى حاجة  
بالعكس ممكن أعمل كده مع ناس ضايقونى أو أكون مش طايقاهم :D
عادى جدًا دى شخصيتى وبحب اكون زى الكرما ف تصرفاتى
 اللى عندهم كل حاجة بدون مقابل
ولو عملت كده مع ناس عزيزة عليا ببقى منتظرة منهم مقابل فعلا
 انهم يقدرو منى ده ويحبوه بس مش أكتر .


وشكككككككرا 

أنا .. واللاذكرى





سينسانى كل من عبثتُ داخلَ رءوسِهِمُ الصغيرة .. وحُمتُ حولَ أفكارِهم , 
أشعارِهم ,أسمائِهم ,وحتى مرمى أبصارِهم ..
سينسون كم ودَدَتُّهم , كم احتجتُ قربَهم , كم اشتقتُ إليهم ,
كم احتضنتُ ذكرياتِهم بعنف .. وكم آلمتُهم أيضًا !!
ستكف ذاكرَتُهم القويةُ عن استحضارِى .. ولو شبحًا
سينسونى .. لأنى بالفعل أستحقُ النسيانْ :(






الجمعة، 22 يوليو 2011

فلسفيات في الحب :)



لما أُخبروا بعشقِكَ لى ذاك العشقِ الخفىِّ الكامنِ إلى نالَ بكلِّكَ فصارَ مرئيًا بشدةٍ فى عينيْكَ
.. لم أملكْ إلا أن أهرولَ نحوَ جدرانِ قلبِكَ علّهُ يكنِ الحصنَ لى مِنِ انتقادِهم.
وفى كنفِ هذا المكانِ الدافئ قررتُ أن أنقبَ فيهِ عمن يؤنسُ وحدَتِى من بناتِ حواءْ,
ويا لَسعادَتى حينَ لم أجدْ به امرأةً غيرى. 
فراشةٌ أنا شاردةٌ وشريدةٌ فى هذا الكهفِ تسلينى أجراسُه الرنيمةُ باسمى .
أخجل أن أتحدثَ عن تجوالِكَ فى خيالى ، رغم أن الواقِعِ منَك وفيكَ أجملْ 

ولكن وجودَك قابعًا هناك يثير فىّ الخجلْ .

الأحد، 3 يوليو 2011

مرايتى يا مرايتى


 ما بينَ وجهى والمرآةِ وردٌ يومى .. أتَفَقّدُهُ كلَّ صباحٍ _لا من بابِ الأنوثةِ المفرَطَة _

 وإنما أتفقدُ أسواطَ الزمنِ وهداياهُ فى صندوقِ بريدٍ يدعى الأيامْ ..

أجدُ ثنايا مجعدةً قد خلَّفَتْهَا السنون وقدْ فَلَحَتْ أن تَجْعَلَها فى بريدى طردًا عاجلا

 استغرقَ أقلَّ من عِشْرِينَ عامًا كى يكونَ بين يدى , وهى التى ما رأيتُ 

ساعيًا إلا وتثاقَلَتْ أقدامُه فى إيصالِه لخمسينَ عامًا أو يزيد ..

تلكَ التجاعيدُ الذابلةُ أومأتْ لخطوطِ الشفاهِ أن تنَزَوِى مثلَهَا ففَعَلَتْ ..

هُنَاكَ فى ذاك السوادِ ينْبُتُ فرعٌ بِلا صِبْغٍ يزداد ارتفاعًا كلما انتشرَ الشحُوبُ

 فى صحراءِ بشرةٍ قمحيةِ اللون تُذكِّرُنى برِمالِ الأسْفارِ والقِفارِ ..

حين يدبُّ الخَوْفُ على مستعمراتِ البشرِ فيُحِيلُها فضَاءً مذعورًا.

قلّما أنظرُ بداخلِ تلكَ البؤرتينِ المطمَسَتَينْ .. كلتَاهُما كبُلُّورةِ الساحرِ تعكسُ 

ماضٍ وآتٍ وما يكونْ ، أكتشفُ فى انعكاسِها بصيصًا من الضوءِ ولم تنبئْنى 

بعدُ لأىٍّ من الثلاثةِ أزمانٍ ينتمى هذا البريقُ.

وافرُ الشكرِ لمرآتى أنها لا تخدعنى وإنما أنا أخدعُ ذاتى .

الخميس، 30 يونيو 2011

:)



هل تُرَانى .. أرَاكْ؟؟ أمْ أننى فقط أرى هالةَ الرجلِ الحكيمِ تُحِيطُ بطفلٍ عابثٍ داخلك لا أرَاه ..
هل تُرانى أراكْ ؟ هل أنتَ هو أنتَ حقًا .. أمْ أنَّ مساحيقَ التجميلِ فوقَ ملامِحِ شخصِكَ قدْ بدَّلتْك .
وهل هى عيوبُكَ تلك التى أبصرها .. أنك لاتخونُ ولا تهجر .. وأن الكذبَ عندَك ليسَ منْ شِيَمِ الرجالِ
أذكرُ يومًا أنك أسمْيتَها عُيوبَك المطلَقَة. وأنها ذاتُكَ يا عزيزى التى أضْفَتْ معانٍ أخرى لأن تكون رجلا !!!! 
علىَّ دائمًا أن أسْعَى خلفَ آثارِك .. أن أقْتَفِيهَا فى الصَّحَارِى القفْرِ غيرَ راغِبَةٍ فى الوصولِ إليْك ..
كَوْنى أُدرِكُ تَمَامًا أنَّ فِى بَحثِى عنْكَ سأخطِئُكَ حين أرِيدُك فأنْزَوِى بالنَّظَرِ فيما حولى إلاكْ ..
كعطْشَى أسمعُ صوتَ جناحَىْ طيرٍ يضربانِ الريحَ فألهثُ خلفَ رشفةِ ماء ..
يا سرابًا لم أشأ أن يلمَسَ الندى جَوْفِى حتى أراك .. 
إن أعثرْ عليكَ وإنْ لمْ أفعلْ فدائمًا سأجدُ شيئًا منْك ولو شيئًا من طَيْفِكْ .

الاثنين، 27 يونيو 2011

جاءنا البيان التالى :D

- I'm Here To Help
- ؟؟ !!! :( 


أيها الناس العسل الموجودين ف حياتى 
وللأسف مش موجودين هنا .. حاولو تحسو بقى انى كتبتلكم حاجة ع الشىء ده :D


أنا مقدرة جدا انكو بتحبو تساعدونى .. ومقدرة اهتمامكو بس ممكن متتدخلوش ف حياتى
 آز لونج آز انتم مش فاهمينى !!!!


أنا هريحكم م الآخر كده أنا حد مكلكع أشخاص قليلة جدا اللى عارفينى ودول اللى بسمح
بتدخلهم .. إنما ملاقيش حد عاملى فيها سبع البرومبة ويفتكر انه هيظبّط الليلة ...:(



صدقنى معايا مش هتعرف وهتتعك زيادة :D 
لو عايز ابقى استأذنى يا سيدى قبل ما تقدم على محاولة الإدلاء بخدماتك 


مش طالبة أكتر من دعم معنوى وبالنسبالى بيفرق كتير 


يمكن أكون عيلة صغيرة ف نظركم .. اللى تحب تعمل كل حاجة لوحدها ومتحبش حد يساعدها
.. جايز ..

بس أنا مبحبش المفاجآت محبش حد يطلعلى من تحت الترابيزة ويقوللى
"بخ شوفى انا عملتلك ايه "!!

فبعد إذن سيادتك .. أنا معجب بسعادتك :D إى والله

بس وحياة الغاليين عندكم انا مش هدخلكم حياتى إلا بإرادتى لو حاولتو تدخلوها غصب
هتلاقونى بستميت ف إبعادكم فحاولو تحافظو ع المسافة اللى بيننا أحسن :D 




وانتهى البيان :)